الرياض – متابعات
تداولت منصات التواصل الاجتماعي المختلفة فيديو لشاب سوداني في إحدى المطاعم بالمملكة العربية السعودية يمازح ويسأل شيخ سعودي، إن كان هو من مؤيدي البرهان قائد الجيش أم محمد حمدان دقلو قائد قوات الدعم السريع.
وتفاجأ الشاب السوداني الذي وصفه رواد التواصل الاجتماعي بانه بلبوسي برد الشيخ السعودي القاطع بأنه يؤيد حميدتي دون تردد، وأردف قائلا “حميدتي مية مية”. وهو رأي سائد عند السعوديين الذين يكنون الود والحب لود حمدان وتغنوا له ووصفوه بالأصالة والشجاعة والاقدام.
الشاهد في الأمر أن البلابسة وابواق جيش الكيزان يجتهدون كثيرا في الكذب والتضليل (العلف) لتشوية سمعة حميدتي والأشاوس وبعدة طرق لطمس الحقائق بشأن حربهم العبثية التي قتلت وشردت الشعب السوداني، متجاهلين أن العالم أصبح قرية صغيرة والجميع عرف حقيقتهم والكل يؤيد حميدتي حتى من تضرر من الدعامة عن قصد او بلا قصد من أجل القضاء على الكيزان الانقلابيين وفلنقاياتهم.