كشفت مصادر موثوقة عن إدارة فنانة سودانية مشهورة مقيمة في جمهورية مصر العربية، لمكتب سري تمارس عبره الدعارة وإستجلاب بائعات الهوى لإقامة الليالي الحمراء حسب الطلب.
وقالت المصادر الأمنية أن الفنانة المعنية تسعى لتأجيج نيران الحرب، ونشر خطاب الكراهية بين مكونات الشعب السوداني، كما أنها قامت بإنتاج أغنيات تمجد فلول النظام البائد، وقيادات مليشيا البرهان الإنقلابية وكتائب الإسلاميين المتطرفة لتغطية نشاطها المشبوه عن أعين الشعب السوداني.
وأكدت ذات المصادر أن المغنية التي يعاونها رجل أعمال سوداني مشهور تستهدف ضمن خطتها بعض الشخصيات المهمة ورجال أعمال وقيادات عسكرية وتمارس معهم الإبتزاز الجنسي، بغرض جمع المال ولدعم إستمرار الحرب.
وتستغل الفنانة ظروف السودانيين المأساوية، وتقوم بإصطياد الفتيات وإرسالهن للإمارات وتركيا تحت ذريعة جلب الدعم للجيش السوداني، ثم تقوم بتصويرهن في أوضاع مخلة لضمان إستمرارهن في المخطط القذر.